Jan 16, 2011


إسرائيل تأسف لرحيل "زين العابدين" وتصفه بأكبر الداعمين لسياستها "سراً" فى المنطقة.. والتليفزيون الإسرائيلى يصف هروبه بـ "دراما" سطرها التاريخ.. وصحف تل أبيب: بعض الرؤساء العرب ينتظرون مصير بن على

الرئيس التونسى زين العابدين بن على
الرئيس التونسى زين العابدين بن على
تابعت إسرائيل بشدة منذ اندلاع المواجهات فى تونس آخر التطورات الجارية على الساحة التونسية، حيث عقدت جلسات أمنية وسياسية داخل الحكومة الإسرائيلية لمتابعة مجريات الأمور فى تونس مع المسئولين الإسرائيليين المتواجدين فى تونس ومع كبار قادة الجالية اليهودية فى تونس، حسب ما كشف عنه التليفزيون الإسرائيلى مساء أمس.

ونقلت القناة العاشرة بالتليفزيون الإسرائيلى عن مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة أن الحكومة الإسرائيلية تلقت قبل 3 أيام تقارير مقلقة حول ما يدور فى شوارع المدن التونسية.

وأشار التليفزيون الإسرائيلى إلى أن مسئولين إسرائيليين كانوا قد شعروا بالقلق على الرئيس التونسى، زين العابدين بن على، وعلى مستقبل نظامه قبل أيام قليلة من هروبه خارج البلاد، مضيفة بأن إسرائيل كانت تعتبر بن على من أهم الرؤساء والأنظمة العربية المؤيدة سراً لسياستها بالمنطقة.

وأضافت المصادر الإسرائيلية أن فرار الرئيس التونسى مساء أمس، الجمعة، وتوجهه لمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، بسبب الثورة التى وقعت بالشوارع والأحياء والمدن التونسية مؤخراً جعلت الأوساط السياسية الإسرائيلية تخشى بشدة أن يأتى حاكم تونسى جديد يغير السياسة التونسية وينظر إلى إسرائيل على أنها "عدو" وليست دولة صديقة كما اعتبرها زين العابدين من قبل.

وقال جوناثان جونين، محرر القناة الإسرائيلية للشئون العربية، إن فرار بن على مثل نهاية حقبة بتونس ولأعمال القمع ضد شعبها، مضيفا أنه من الصعب معرفة ما سيحدث فى تونس فى الساعات المقبلة بعد فرار الرئيس من البلاد فى موقف وصفه المحرر الإسرائيلى بـ "المخزى" له.

ووصف المحلل الإسرائيلى ما يحدث فى تونس حاليا بـ "الدراما" التى سطرها التاريخ تجاه تونس، مضيفا أن السقف الزجاجى الذى كان مفروضاً على مواطنى تلك الدولة قد انهار وتحطم على يد منظمى ثورة "الخبز والحرية" من الشعب التونسى بعد عناء ظل 23 عاماً.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن الانتخابات فى تونس فى عام 1999 كانت مثالاً كلاسيكياً على الاحتيال السياسى الذى قاد النظام الحديدى لفترة رئاسية جديدة لزين العابدين بن على.

وفى السياق نفسه، قالت كل من صحفيتى هاآرتس ويديعوت أحرونوت الإسرائيليتين إن سقوط نظام زين العابدين أدى إلى حالة من القلق فى العالم العربى، حيث لم يشهد التاريخ فى الدول العربية الإطاحة بنظام عبر مظاهرات فى الشوارع، وبعد ذلك ينقلب الجيش على النظام.

وقالت يديعوت بأن الأسبوع الماضى وقعت مصادمات عنيفة فى مدينة "معن" الأردنية ضد نظام الملك عبد الله، ولكن الملك نجح بفرض تعتيم كامل على مجريات الأمور، وأرسل الملك قوات كبيرة من الجيش الأردنى نجحت فقط حالياً على السيطرة على مجريات الأمور.

جدير بالذكر أنه على الرغم من احتضان تونس لمكتب منظمة "التحرير الفلسطينية" فى تونس فإنها تسمح فقط بدخول قادة المنظمة إلى أراضيها، فى حين أن النظام التونسى السابق برئاسة زين العابدين منع المظاهرات التونسية للخروج فى شوارع تونس للتظاهر ضد إسرائيل خلال الحرب على غزة عام 2008، كما منع جمع أموال وتبرعات مادية لمساندة أهالى القطاع.
المصدر: اليوم السابع


صحيح أننا نحرص دائماً على الابتعاد عن السياسة التزاماً بنهجنا في رصد ومتابعة الإبداع في شتى مجالات الحياة، لكن حين يأتينا الإبداع في السياسة وحين نكون أمام لحظات تاريخية تمر على جزء غالي من وطننا العربي هو تونس، وجب علينا حينها أن نتوقف أمام هذا البلد الصغير حجماً العظيم مكانةً لنتابع أيضاً “الإبداع” لكن بصورة غير تقليدية!..
بدأ الأمر في 17 ديسمبر الماضي بشاب اسمه محمد البوعزيزي يبلغ من العمر 26 عاماً، حاصل على شهادة جامعية لكنه كملايين الشباب لم يجد عملاً فحاول توفير قوت يومه بعربة خضار وفاكهة صغيرة، لكن بلدية مدينته صادرت تلك العربة فما كان منه إلا أن أحرق نفسه ليشعل حريقاً هائلاً امتد ليشمل ربوع تونس كلها!

هذا التقرير من قناة الجزيرة يلخص تطور تلك الأحداث:

متظاهرون خرجوا من سكونهم طالبين العدل والحياة الكريمة، فردّت عليهم قوات الأمن بالرصاص الحي الذي أصاب رؤوسهم وصدروهم ليوصل لهم الأمن رسالة واضحة جداً..

سقط عشرات القتلى في مذبحة راح ضحيتها شباب في ربيع العمر وأساتذة جامعات ومواطنين لم يحملوا حتى عُصياً، بل أقصى ما امتلكوه أمام آلة القتل المنظمة تلك هي الحجارة!!:

استغربت كثيراً طوال الأيام الماضية موقف العالم مما يحدث في تونس، فتجاهل الجميع تلك المذبحة وأبدت الدول الكبرى “أسفها” للاستخدام “المُفرط” للقوة وكأنها تتحدث عن مباراة كرة قدم وليس أرواحاً بشرية تُزهق دون ذنب!

أدار العالم كله ظهره لشعب تونس ليبرز تساؤل كبير: قتلى بالعشرات وربما المئات.. نظام متمسك بالسلطة أياً كان الثمن.. اعتقالات واسعة.. تعتيم إعلامي كبير..
فهل تستمر الانتفاضة؟!.. وهل سيصمد الشعب بكل هذه التضحيات وهذا الثمن الباهظ من الشهداء؟

لتأتينا الإجابة أسرع مما تخيلنا:
نعم يمكن للقمة العيش أن تغير أنظمة الحكم..

ونعم لا نحتاج لموافقة أمريكا أو دعم أوروبا أو حتى العالم بأسره..
ونعم لا نحتاج لأحزاب ولا جماعات ولا نحتاج لخطط ولا مُزايدات..

رحل الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي بعد أن رفض الجيش تنفيذ أوامره بقتل أبناء بلده. هرب الرئيس الذي أسِفت إسرائيل على رحيله ليطوف بطائرته على غير هدى بعد أن رفض حلفاؤه استقباله في مشهد مهين للغاية (..)، لتُعلّمنا تونس أن عجلة التغيير يمكن أن تتحرك من أبسط الأشياء حتى لو كانت مجرد عربة فاكهة صغيرة لشاب لا يجد عملاً!
فتحية لشعب تونس الأبيّ ورحم الله شهداءه الذي قدموا أرواحهم فدءاً لوطنهم.. وأعانهم الله في تلك المرحلة العصيبة من تاريخهم..



لن تلفت انتباهك هذه الأعمال الفنية لو كانت مجرد منحوتات عادية على الصخور، لكن ماذا لو قلت لك أن الأعمال السابقة وما سترونه في الأسفل يستغرق شهوراً وحتى سنوات لإنجازه؟!!
لا تغلق النافذة.. إنتظر.. سأعطيك معلومة أخرى.. لقد تم نحتها بإستعمال إبر خياطة وأمواس حلاقة!!
هل لازلت متابعاً للموضوع ؟؟ هل تفكر بالمجنون الذي يقوم بالنحت بإستعمال إبر الخياطة !
حسناَ.. إذا كان الفن جنوناً فبرأيي أن النجار البرازيلي المحترف دالتون غيتي مجنون بالفعل!!
فالأعمال التي سنشاهدها له ليست منحوتة على صخور أو مواد كبيرة، بل كان النحت على… رؤوس أقلام الرصاص !!
حيث يقوم بالعمل عليها كما أسلفنا الذكر لفترات طويلة وبدقة متناهية، منذ 25 سنة تعرض خلالها للكثير من الحوادث مع الـ”مراسيم المكسورة” التي يقوم بجمعها في “مقبرة المراسيم” على حد تعبيره ,, الجميل في الأمر, أنه لا يعرض أعماله للبيع , بل تكون على شكل هدايا لأصدقاءه !
أترككم الآن لمشاهدة هذه المجموعة من الفنون، وتذكروا أن للفنون جنون!
أختم بمجموعة من 26 قلم رصاص تمثل الحروف الأبجدية :)





يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في كتابه مع الناس ،
في مقالة عنوانها  : إلى الطلاب. بقوله

زرت من أيام صديقاً لي قبيل المغرب فجاء ولده يسلم علي وهو مصفر اللون باديَ الضّعف ,
فقلت خيراً إن شاء الله ؟ 
قال أبوه :مابه من شيء ولكنه كان نائماً 
قلت: وماله ينام غير وقت المنام ؟
قال :ليسهر في الليل,إنه يبقى ساهراً كل ليلة إلى الساعة الثانية.
قلت : ولم ؟ قال :يستعد للامتحان .

قلت أعوذ بالله !
هذا أقصر طرق الوصول إلى السقوط في الامتحان .
لقد دخلت خلال دراستي امتحانات لا أحصي عددها فما سقطت في واحد منها 
بل كنت فيها كلها من المجلين السابقين 
وما سهرت من أجلها ساعة بل كنت أنام أيام الامتحان أكثر مما أنام في غيرها .

فعجب الولد وقال :تنام أكثر؟
قلت نعم , وهل إلا هذا .
أفرأيت رياضياً , ملاكماً أو مصارعاً يهد جسده ليالي المباراة بالسهر ,
أم تراه ينام ويأكل ويستريح ليدخل المباراة قوياً نشيطاً ؟

قال:والوقت؟
قلت : إن الوقت متسع 
وإن ساعة واحدة تقرأ فيها وأنت مستريح
تنفعك أكثر من أربع ساعات تقرأ وأنت تعبان نعسان تظن أنك حفظت الدرس وأنت لم تحفظه.

قال:إن كانت هذه النصيحة الأولى فما الثانية ؟

 قلت أن تعرف نفسك أولاً , ثم تعرف كيف تقرأ ؟؟
فإن من الطلاب من هو بصري؛
يكاد يذكر في الامتحان صفحة الكتاب و مكان المسألة منها 
ومنهم من هو سمعي
يذكر رنة صوت الأستاذ .

فإن كنت من أهل البصر فادرس وحدك 
وإن كنت من أهل السمع فادرس مع رفيق لك مثلك واجعله يقرأ عليك .

قال : وكيف أعرف نفسي؟

قلت : أنا أكتب عشر كلمات لا رابطة فيها (مثل : كتاب مئذنة , سبعة عشر, هارون الرشيد ... )
وأقرؤها عليك مرة واحدة ثم تكتب أنت ما حفظته منها
وأكتب مثلها وأطلعك عليها لحظة وتكتب ما حفظته منها . 
فإن حفظت بالسمع أكثر فأنت سمعي وإلا فأنت بصري.

قال والنصيحة الثالثة؟

قلت أن تجعل للدراسة برنامجاً تراعي فيه تنوع الدروس . 
وأحسن طريقة وجدتها للقراءة أن تمر أولاً على الكتاب كله مراً سريعاً على أن يكون القلم في يدك ,
فما هو مهم خططت تحته خطاً والشرح الذي لا ضرورة له تضرب عليه بخط خفيف 
والفقرة الجامعة تشير إليها بسهم .

ثم يأتي دور المراجعة
فتأخذ الكتاب معك فتمشي في طريق خال وتستعرض في ذهنك مسائل الكتاب واحدة تلو الأخرى 
تتصور أنك في الامتحان وأن السؤال قد وجه إليك فإذا وجدته حاضراً في ذهنك تركته , 
وإلا فتحت الكتاب فنظرت فيه نظراً تقرأ فيه الفقرات والجمل التي قد أشرت إليها فقط فتذكر ما نسيته , 
وإذا وجدت أنك لا تذكر من المسألة شيئاً أعدت قراءة الفصل كله .

والرابعةألا تخاف والخوف من الامتحان لا يكون من الغباء ولا التقصير ولا الجبن
ولكن الخوف من شيء واحد وهو منشؤه وسببه , 
ذلك أن بعض الطلاب ينظرون إلى الكتاب الكبير والوقت القصير الباقي ويريدون أن يحفظوه كله في ساعة
فلا يستطيعون فيدخل الخوف عليهم من أن يجيء الامتحان وهم لم يكملوا حفظه .

ومثلهم مثل الذي يريد أن يمشي على رجليه من المزة إلى المطار ليدرك الطيارة وما معه إلا ساعتان ,
فإن قال لنفسه كيف أصل ؟ أو ركض كالمجانين فتعب حتى وقع ولم يصل أبداً.

وإن قسم الوقت و الخطا وقال لنفسه : إن علي أن أمشي في الدقيقة مئة خطوة فقط , 
سار مطمئناً ووصل سالماً .

والخامسة:أن بعض الطلاب يقف أمام قاعة الامتحان يعرض في ذهنه مسائل الكتاب كلها , 
فإذا لم يذكرها اعتقد أنه غير حافظ درسه واضطرب وجزع .

كم تعرف من أسماء إخوانك وأحبائك؟ هل تستطيع أن تسردها كلها سرداً في لحظة واحدة ؟
لا ولكن إذا مر الرجل أمامك أو وصف لك ذكرت اسمه .
فغيابها عن ذهنك ليس معناه أنها فقدت من ذاكرتك.

والسادسة أنك كلما قرأت درساً استرحت بعده أو انصرفت إلى شيء بعيد عنه 
ليستقر في ذهنك . 
وإن إعادة القراءة للدرس بعد الفراغ منه مرات , كمن يأخذ صورة بالفوتوغراف
ثم يأخذها مرة ثانية من غير أن يبدل اللوحة أو يدير الفلم فتطمس الصورتان .

والسابعة: أن عليك أن تستريح ليلة الامتحان وتدع القراءة ،
تزور أهلك أو تتلهى بشيء يصرفك عن التفكير في الامتحان 
وأن تنام تلك الليلة تسع ساعات أو عشراً إذا استطعت ,
و لا تخش أن تذهب المعلومات من رأسك
فإن الذاكرة أمرها عجيب , إن ما ينقش فيها في الصبا لا ينسى . 
وأنا أنسى والله اليوم ما تعشيت أمس ولكني أذكر ما كان قبل أربعين أو خمس وأربعين سنة كأني أراه الآن .

وأنت تبصر في التلفاز فلماً كنت شاهدته منذ عشر سنين فتذكره ولو سألتك عنه قبل أن تدخل لما عرفته .

والثامنة أن تعلم أن الامتحان ميزان يصح حيناً وقد يخطئ حيناً وأن المصحح بشر ,
يكون مستريحاً يقرأ بإمعان وقد يتعب فلا يدقق النظر وأنه ينشط ويمل ويصيب ويخطئ , 
وقد جربوا مصححاً مرة أعطوه أوراقاً فوضع لها العلامات والدرجات ,
ثم محوا علاماته وجاؤوه بها مرة ثانية فإذا هو يبدل أحكامه عليها وتختلف درجاته في المرتين أكثر من عشرين في المئة .

وطلبوا من مصحح مرة أن يكتب هو الجواب الذي يستحق العلامة التامة فكتبوه بخط آخر وبدلوا فيه قليلاً وعرضوه عليه فأعطاه علامة دون الوسط .

والمصحح ليس في يده ميزان الذهب , وقد يتردد بين الستين والسبعين
وقد يكون في هذه العلامات العشر سقوط الطالب أونجاحه . فما العمل؟

عليك أن توضح خطك 
فإن سوء الخط وخفاءه ربما كان السبب في نقمة المدرس وغضبه ،
فأساء حكمه على الورقة فأسقطها . وأن تكثر من العناوين , وأن تقّطع الفقرات وتميزها ,

وأن تجتنب الفضول والاستطراد وقد يستطرد التلميذ فيذكر أمراً لم يطلب منه , 
يريد أن يكشف به عن علمه , فيقع بخطيئة تكشف جهله فتكون سبب سقوطه . 
هذا الذي عليك , وهذا هو الواجب في الامتحان وغيره .

على المرء أن يسعى ويعمل ولكن ليس النجاح دائماً منوطاً بالسعي والعمل .
يمرض اثنان فيستشيران الطبيب الواحد ويتخذان العلاج الواحد ويكونان في المشفى الواحد 
في الغرفة الواحدة وتكون معاملتهما واحدة فيموت هذا ويبرأ هذا .
فلم ؟من الله .

ويفتح اثنان متجرين ويأتيان بالبضاعة الواحدة ويتخذان طريقة للبيع واحدة , 
فيقع هذا على صفقة تجعله من كبار الأغنياء ويبقى ذلك في موضعه ,
فلم ؟ من الله .

وأنا لا أقول لأحد أن يترك السعي . السعي مطلوب ,
وعلى التلميذ أن يقرأ الكتاب كله حتى الحاشية التي لا يهتم غيره بها ,
إذ ربما كان السؤال منها , وبعد ذلك يتوجه إلى الله فيطلب منه النجاح .

وهذه خاتمة النصائح ولكنها أهمها .
أيها الطالب , إذا أكملت استعدادك وعملت كل ما تقدر عليه فتوجه إلى الله وقل له :
يا رب , أنا عملت ما أستطيعه , وهناك أشياء لا أستطيعها أنت وحدك تقدر عليها ,
فاكتب لي بقدرتك النجاح , ولا تجعل ورقتي تقع في يد مصحح مشدد لا يتساهل , أو مهمل لا يدقق,
أو ساخط أو تعبان لا يحكم بالحق .

وانظر قبل ذلك في نفسك , فإن كانت على معصية أو تقصير فقومها ودع التقصير ,

وليست هذه الوصفة من عندي ولكنها وصفة الشيخ وكيع وهوا معلم الشافعي :

شَكَوْتُ إلَى وكيعٍ سُوءَ حفظِي 
..............................فأرشدَنِي إلى تركِ المَعَاصِي

 
وقَال بأنّ هذَا العِلم نـُور
...............................ونور الله لا يـُهْدَىلعَاصِي

وفقكم الله وأعانكُم جَمِيعا
نصائح مهمة للطلاب قبل الاختبارات

Author Name

Contact Form

Name

Email *

Message *

Powered by Blogger.