09/01/2011 - 10/01/2011

يُعد جهاز كيندل Kindle من واحداً من أفضل الأجهزة الرخيصة لقراءة الكتب الإلكترونية، واستثماراً لنجاحه ذاك خَطَت شركة أمازون خطوة كبيرة اليوم بكشفها عن جهاز كيندل الجديد:
يحمل الجهاز الجديد اسم Kindle Fire  وكما تلاحظون من الصورة فالجهاز ليس مجرد وسيلة لقراءة الكتب الإلكترونية، بل تحول إلى جهاز لوحي متكامل لقراءة الكتب ومشاهدة الأفلام وتصفح الإنترنت والاستمتاع بالألعاب الإلكترونية. وكل ذلك في جهاز ثمنه 199 دولار !
يتميز اKindle Fire بشاشة ملونة 7 إنش ويعمل بمعالج 1 جيجاهرتز مزودج النواة برامات 512 ومساحة تخزينية 8 جيجابايت، أما عن الوزن فيبلغ 414 جرام. وتكفي بطارية الجهاز للعمل ثمانية ساعات بينما تحتاج 4 ساعات في الكهرباء حتى تشحن بصورة كاملة.
يعمل الجهاز الجديد بنظام تشغيل أندرويد، وأعلنت أمازون عن خطوة مفاجئة فيه هي متصفح إنترنت خاص بها اسمه Amazon Silk، ما يُظهر بوضوح أن أمازون تدخل هذا المجال للتحدي!
وكما الحال في جهاز كيندل القديم فلا يحتاج كيندل فاير إلى التوصيل بالكومبيوتر ليتم مزامنته بل يتصل بخوادم أمازون من خلال الشبكات اللاسلكية أو الجيل الثالث.
سيبدأ شحن الجهاز في 15 نوفمبر القادم (لنموذج الـWiFi فقط) ويمكن حجزه الآن على الإنترنت أو معرفة المزيد عن مميزاته ونماذجه المتوفرة من خلال موقع أمازون : اضغط هنا
وهنا فيديو لأول إعلان عن الجهاز الجديد:

إنجاز رائع لشركة أمازون بسعر مميز جداً، فهل نرى قريباً مزيداً من الأجهزة اللوحية ذات السعر المنخفض؟!

سيارة بيجو الاختبارية الجديدة HX1 سيارة من الفضاء الخارجي
أرادت شركة بيجو تصميم سيارة رياضية مستقبلية تتسع لستة أشخاص وتجمع بين الفخامة والقوة فكانت Peugeot HX1:

حيث كشفت شركة بيجو عن هذه السيارة المثيرة في معرض فرانكفورت الدولي للسيارات، وهي سيارة اختبارية هجينة تحمل سمات الفخامة الفرنسية في تصميم انسيابي وأنيق للغاية!
تعمل السيارة الهجينة بمحركين أحدهما ديزل بسعة 2.2 لتر يعطي قوة 204 حصان والآخر كهربائي (70 كيلووات)، وتستخدم السيارة نظاماً يسمى بـHYbrid4 ويعتمد على محرك ديزل يدفع عجلات المقدمة ومحرك كهربائي يدفع العجلات الخلفية، وحين يعمل المحركان معاً يعطيان قوة إضافية تصل لـ299 حصان!
يبلغ طول السيارة 4,954 متر وعرضها 1,900 متر، وتعمل ببطارية ليثيوم-أيون (70 كيلو وات) تكفي وحدها للسير مسافة 30 كيلومتر. أما بالنسبة لاستهلاك الوقود فتتميز السيارة باستهلاك مقبول يصل لـ 625 كيلومتر لكل 20 لتر من الوقود.
تتميز السيارة كذلك بأبواب نصف “مقصية” تفتح بالشكل الذي تشاهدونه في الصور، وتهدف هذه الطريقة لتسهيل الدخول والخروج من السيارة!
أطلقت الشركة على هذه السمة الجديدة لتصميمها اسم “ميتامورفوسيس” وهي كلمة يونانية تعني القدرة على التكيف،
وأترككم مع هذه المجموعة من الصور:


جديد وحصريا تحميل لعبة باتمان 2012 للجوال الهاتف جافا على تيرا ماجزين
تحميل لعبة باتمان 2012 - تنزيل لعبة باتمان الجديده 2013
لعبة
باتمان 2012 للجوال,لعبه بات مان 2011 بصيغة jar ,لعبة batman للموبايل بصيغة جار,العاب باتمان للجوال 2012,لعبة باتمان الجديده



تحميل



 

تُزيّن سماءنا ببريقها الساحر فتضفي على ظلمات ليلنا جمالاً يخطف الأبصار، فما قصة هذه النقاط المضيئة التي ألهمت الإنسان منذ آلاف السنين؟
سنبدأ اليوم رحلةً إلى أعماق كوننا الساحر لنتعرف على أحد أكثر أسرار الكون روعةً وجمالاً:




هل تساءلت يوماً وأنت تنظر للسماء من أين جاءت هذه النجوم وكيف ظهرت للوجود؟

قد تفاجئك الإجابة قليلاً.. فهل تعلم أن للنجوم قصة حياة لا تختلف عن حياة أي واحد فينا؟!!.. فيولد النجم ويكبر ليمر بمرحلة الشباب, فمنتصف العمر, فالشيخوخة, فالموت!..

فكيف تولد النجوم؟


لنعرف كيف تولد النجوم دعونا نبدأ الحكاية من البداية، فعودوا بساعاتكم 13 مليار سنة إلى الوراء حين بدأ كل شيء:





تخيلوا أن كل هذا الكون الشاسع الذي لا يستطيع العقل استيعاب أطرافه المترامية كان عبارة عن كرة صغيرة!

يعتقد العلماء أن كوننا في بدايته كان عبارة عن كتلة صغيرة ذات كثافة وحرارة لا يمكن تصورها!.. ولسبب لا يعرفه أحد حتى الآن انفجرت هذه الكتلة بمشيئة الله انفجاراً هائلاً منذ قرابة 13 مليار سنة لينتج عن انفجارها سحابة هائلة من الغاز والغبار الكوني:




رسمة تخيلية لشكل الكون في بداياته

ومن هذه السحب الغازية والغبار الكوني الذي ينتشر في كل أرجاء الكون تبدأ حكاية نجمنا:

كيف يبدو النجم وهو جنين؟!




ما تشاهدونه في هذه الصورة هو النجم حين يكون جنيناً في مرحلة التشكل !

حيث تتقارب جزئيات الغاز والغبار الكوني مع بعضها البعض بفعل الجاذبية، فتنكمش سحابة الغاز تلك شيئاً فشيئاً. ومع انكماشها تزداد حرارة المنتصف بسبب الاحتكاك والجاذبية:




وبمرور الوقت يزداد الانكماش وتزداد الحرارة والكثافة في المنتصف، ليصبح لدينا ما يسمى بـ”نجم أولي وليد” Protostar:




وتحت هذه الظروف من الضغط والحرارة الهائلتين تبدأ عملية الاندماج النووي حين تتحول ذرات الهيدروجين إلى الهليوم مطلقةً كميات هائلة من الحرارة، ولتتصوروا أي طاقة هائلة تحدث نتيجة هذه العملية شاهدوا ما الذي تفعله كمية ضئيلة للغاية منها في القنبلة الهيدروجينية:

تصوروا الآن لو قمنا بجمع مئات الملايين من هذه القنابل بجانب بعضها البعض ثم قمنا بتفجيرها مرة واحدة، ثم تخيلوا أننا نعيد القيام بهذه العملية كل ثانية!!

بهذه الطاقة الهائلة فيبدأ النجم في الإشعاع لنراه بصورته التي نعرفها:




فيشع النجم ضوءاً وحرارة ليطرد ما تبقى حوله من السحابة التي تشكّل منها، وقد يحدث في بعض الأحيان أن تتحول أجزاء من تلك السحابة إلى كواكب.

لكن السؤال المحير هنا هو التالي:
قلنا أن الجاذبية تؤدي إلى انكماش سحابة الغاز على نفسها فيتشكل النجم. لكن لماذا لا يستمر هذا الانكماش فيسحق النجم على مركزه؟!!

السبب هو أن الحرارة الهائلة في مركز النجم الوليد تؤدي إلى توليد ضغط هائل يدفع الغاز للخارج، فتتعارض هذه القوة مع قوة الجاذبية التي تدفع الغاز للداخل!
وبحدوث الاتزان بين هاتين القوتين يدخل النجم مرحلة الاستقرار كنجم وليد.




وكما يؤثر وزن الطفل حين ولادته على حياته يؤثر حجم النجم كذلك حين ولادته على حياته، وهذا ما سنراه في الجزء القادم إن شاء الله من هذا الموضوع..


ثارت شركة Apple (كما العادة) العالم منذ أشهر حين خرج جهاز الـiPad للضوء ليبيع أكثر من مليون نسخة في 28 يوم فقط، وعلى الرغم من أن الجهاز له ما له وعليه ما عليه إلا أن نجاحه مستمر في تصاعد للدرجة التي توقعت فيها بعض الدراسات وصول مبيعات الجهاز في 2012 إلى 100,000,000 نسخة!!
فهل يقف عمالقة العالم الرقمي ليشاهدوا شركة Apple وهي تأكل كعكة الأجهزة اللوحية وحدها؟
لا بالطبع، بل جاء الرد من شركتي ساسمونج وجوجل بجهاز Galaxy Tab:

Galaxy Tab
هو جهاز كومبيوتر لوحي (هذه اللوحة التي تشاهدونها في الصورة هي جهاز الكومبيوتر بأكمله)، ويتكون من شاشة 7 إنش متعددة اللمس (أصغر من الآيباد) بجودة 1024×600.


يعمل الجهاز بمعالج Cortex A8 بسرعة 1 جيجاهرتز ورامات 512، ويحتوي كاميرتين واحدة أمامية بجودة 1.3 ميجابكسل والأخرى خلفية بفلاش بجودة 3 ميجابكسل.


أما عن أبعاد الجهاز فتبلغ 190.09 × 120.45 × 11.98 ملم ويزن 380 جرام (معقول إلى حد ما).


وهذا الإعلان الرسمي من سامسونج ليعطيكم فكرة عن طبيعة الجهاز:

يستخدم هذا الجهاز نظام تشغيل أندرويد 2.2 من جوجل، ويتميز بدعمه للـWifi والـ3G (مثل الآيباد) وكذلك الـBluetooth، ويحتوي ذاكرة داخلية 16 أو 32 جيجا يمكن زيادتها بشريحة microSD إضافية بحجم 32 جيجا.


أدركت شركة ساسمونج أن مشكلة الآيباد كانت في سعره الذي يبدأ بـ500 دولار لأقل نموذج، لذا يبدو أن السعر سيكون نقطة قوة جهاز سامسونج الذي تقول التكهنات أن سعره سيكون في نطاق 250 دولار (كما سرب بعض المسؤولين من داخل الشركة)، أي نصف سعر أقل جهاز من أجهزة الآيباد!


لو أردنا المقارنة بين جهاز Galaxy Tab وجهاز iPad علينا أن ننظر أولاً إلى سر قوة وشعبية الآيباد، حيث ترتكز تلك الشعبية على أناقة الجهاز الكبيرة وسهولة استخدامه وكثرة البرامج والألعاب التي يمكن تحميلها عليه.
فإن نظرنا إلى الأناقة سنجد أن الآيباد (كعادة منتجات Apple) أكثر أناقة بكثير من جهاز سامسونج، وكذلك الحال بالنسبة للعدد الهائل من البرامج التي يزخر بها متجر آبل للبرامج، والتي ستشكل تحدياً كبيراً لأي شركة تريد أن تدخل مجال الأجهزة اللوحية لتنافس الآيباد.
لكن في المقابل علينا أن لا ننسى أيضاً أن نظام تشغيل جهاز سامسونج هو أندرويد 2.2 ما يعني أن الجهاز سيدعم الفلاش (بعكس الآيباد) وسيكون مدعوماً بجوجل ومجتمع الآندرويد الذي يبدو واعداً جدا في المستقبل.


عند المقارنة علينا أيضاً أن نقارن شاشة الآيباد ذات الـ9.7 إنش بشاشة جهاز السامسونج ذو الـ7 إنش، لنلاحظ أن شاشة الآيباد مميزة جداً لقراءة الكتب وتصفح الإنترنت لكن في المقابل شاشة سامسونج الصغيرة تجعل من حجم الجهاز أصغر وأسهل في الحمل والتنقل.
يتميز جهاز الآيباد أيضاً ببطارية تجعله يعمل حتى 10 ساعات، لذا لا نعلم بعد هل سيكون جهاز سامسونج قادراً على المنافسة في مدة التشغيل، وإن كان أغلب الظن أنه سيفشل في تلك النقطة لأن دعمه للفلاش سيعني استنزاف البطارية بشكل لا يمكن تجاهله.
وهذه مقارنة للجهازين بجانب بعضهما البعض:

على أي حال (وإن كنت أفضل عن نفسي جهاز iPad حتى الآن) فالخطوة مميزة جداً من شركة سامسونج لأنها تزيد من المنافسة بهذا السوق الواعد جداً، خاصة مع الأخبار التي تتحدث عن منتجات مماثلة من HP وLG.


ويمكنكم معرفة المزيد عن الجهاز من خلال التقرير المفصل الذي قدمه موقع engadget بالضغط على هذا الرابط: Engadget | Samsung Galaxy Tab Preview
أو من خلال هذا الفيديو الذي قدمه موقع IntoMobile:

ويمكنكم معرفة المزيد عن جهاز iPad من خلال تقريرنا السابق:

مدهش وعجيب نمل بمعدة شفافة نمل بكل الالوان 
يقولون: “أنت ما تأكل”، لكن يبدو أن هذه المقولة لا تنطبق علينا فقط بل تنطبق على النمل أيضاً:
 

لاحظ العالم الهندي محمد بابو أن النمل المحيط بمنزله يتميز بمعدة شفافة، فقام بتجربة مثيرة وضع فيها أمام النمل سكراً سائلاً تم تلوينه بألوان مختلفة، فكانت النتيجة مدهشة كما تشاهدون في هذه الصور:


والطريف أن النمل حين يقوم بتناول عدة ألوان مختلفة تمتزج في معدته لينتج لون جديد!!
خطرت هذه الفكرة الغريبة ببال محمد بابو حين لاحظ أن النمل الذي شرب الحليب في المطبخ تحول إلى اللون الأبيض، ففكر في نتيجة شربه ألوان أخرى!
أما عن سبب احتفاظ قطرات السكر السائلة بشكلها فيعود إلى طلاء السطح الذي وضعت عليها بمادة البرافين، وهي المادة التي يتم استخدامها في صناعة الشموع ومرطبات البشرة.


ولله في خلقه شؤون..


لم تستغرق سوى دقائق لكنها كانت كافية لتغيير العالم بأسره من بعدها!!
إنها هجمات الحادي عشر من سبتمبر التي حدثت في مثل هذا اليوم منذ عشرة أعوام في 11-9-2001، ليذهب ضحيتها 2,752 إنسان ولتكون ذريعةً في المقابل ليموت أضعاف أضعافهم في مختلف أنحاء العالم بحجة محاربة “الإرهاب”!!
سنشاهد في هذا الموضوع مجموعة مدهشة من الصور الجديدة التي تم نشرها لأول مرة، والتي تم التقاطها منذ عشرة أعوام بواسطة طائرة هليكوبتر تابعة لشرطة نيويورك.
ملاحظة: حجم الصور كبير لذا قد تأخذ وقتاً في التحميل حسب سرعة الإنترنت لديك.

كانت هذه الصور سرية لكن تم الإفراج عنها بطلب من قناة ABC News لتكشف لنا حجم هذه الهجمات والدمار المذهل الذي خلفته:
بدأت هذه الأحداث حين تم تحويل اتجاه أربع طائرات مدنية لضرب برجي التجارة الدولية في مدينة نيويورك، لتصل أول طائرة للبرج الشمالي في 8:46 صباح يوم الثلاثاء 11 سبتمبر 2001.
ومنذ ذلك الحين بدأت الولايات المتحدة وحلفاءها حرباً على الإرهاب من خلال احتلال أفغانستان ثم العراق، ولا زالت الحرب على الإرهاب مستمرة حتى يومنا هذا !
اتهم في هذه الهجمات تنظيم القاعدة وكانت سبباً لزيادة وهج حملة الكراهية ضد العرب والمسلمين.
لست من أنصار نظرية المؤامرة لكن هناك الكثير من الحقائق المثيرة التي تثير الحيرة في هذه الأحداث، والتي يمكنكم مشاهدة بعضها عبر صفحة ويكيبيديا : اضغط هنا مع ملاحظة أن الكثير من مصادر ويكيبيديا العربية تحتاج لإعادة تدقيق!، ولعلنا نعود بموضوع كامل عنها قريباً..
لكن أترككم الآن مع مشاهد تعرض لأول مرة لأحداث كانت سبباً في تغيير العالم:
واليوم وبعد 10 أعوام من هذه الكارثة لازال أمامنا الكثير على ما يبدو لنعرف حقيقة ما حدث يومها!!

Author Name

Contact Form

Name

Email *

Message *

Powered by Blogger.