10/01/2011 - 11/01/2011

يبدو العنوان غريباً بعض الشيء لكنه ليس أغرب من المحتوى لأننا سنشاهد في هذا الموضوع لوحات فنية لم تشاهدوا مثلها من قبل:
تكمن غرابة هذه اللوحات في أمرين:
- الأول هو أن صانع هذه الحروف “العربية” فنان فرنسي !!
- أما الأمر الأكثر غرابةً فهو طريقة صنعها فلم يتم رسمها أو تلوينها بل تم “تصويرها” بتقنية الرسم بالضوء، وهي تقنية يتحرك فيها شخص بمصدر ضوء (كمصباح مثلاً) ليرسم هذه الأشكال أمام الكاميرا !!.. ودعونا نشاهد هذا الفيديو أولاً لنرى كيف صنعت هذه اللوحات المدهشة:
تستغرق اللوحة الواحدة من 30 دقيقة حتى عدة ساعات، ويقوم عدة أشخاص باستخدام مصابيح ووحدات إضاءة قد يصل عددها لـ10 وحدات في اللوحة الواحدة كما تشاهدون في الفيديو، ثم يتحرك حاملو وحدات الإضاءة بطريقة محددة ودقيقة كما رسمها الفنان لتكون النتيجة لوحات “مصورة”:
صاحب هذه الفكرة المبدعة هو الفنان الفرنسي جوليان بريتون الذي جذبه فن الخط العربي المعاصر بمنحنياته الساحرة، فأضاف إليه العنصر التقني لتكون النتيجة لوحات مدهشة تجمع بين العراقة والحداثة.
وإليكم هذه المجموعة المدهشة من أعماله:
فكرة مدهشة واستخدام مبتكر لأمرين شائعين هما الخط العربي والرسم بالضوء. هل يمكن أن نرى أعمالاً مماثلة لفنانين عرب؟!


هل تصدق بأن هذه الصور ليست لوحات فنية .... بل كوارث بيئية



للوهلة الأولى قد تتخيل أنها لوحات فنية وصور جميلة ولكن قد لا تتخيل أن وراء هذا الجمال والألوان الزاهية مصائب وكوارث بيئية , إن الصور التالية هي صور جـــوية لبعض المناطق في الولايات المتحدة الأمريكية التي تبين حجم الكارثة البييئية الناتجة عن التسرب النفطي والكيمائي وعن الصناعة وإزالة الغابات .يقول المصور فير صاحب هذه الصور : أتمنى على أصحاب القرار , أن يكون جمال هذه الصور هو حافزاً قوياً لفعل أي شيء لإنقاذ البيئة لما تعيشه من مآسي بيئية في المستقبل سوف تحل على البشرية ... أترككم مع الصور




































هـاتـف نـوكـيـا لـومـيـا 800 ... جـديـد


يعملان بنظام ويندوز فون 7.5

"Lumia 800" و"Lumia 710" جيل جديد من هواتف نوكيا

 
أطلقت شركة "نوكيا" اثنين من الهواتف الذكية التي تعمل بنظام التشغيل "ويندوز فون 7.5"، المعروف باسم "مانجو" وهما "Lumia 800"، و"Lumia 710".
ويأتي الهاتف الأول حاملاً الاسم الرمزي "
Searay" بشاشة عرض لمسية "إل سي دي" منحنية قليلاً من نوع "ClearBlack Amoled" تتيح القراءة تحت أشعة الشمس بكفاءة عالية وسهولة، وقطرها 3.7 بوصة (9.4 سنتيمترات) ودرجة وضوح (480x800) بيكسل.

ويتسم الجهاز بملمسه المميز وقدرته على تحمل الصدمات، فهيكله الخارجي مصنوع من البولي بلاستيك ويوجد أسفل الشاشة مفاتيح أجهزة ويندوز فون بدلاً من المفاتيح الحساسة التي تعمل باللمس.
والجهاز مزوّد أيضاً بكاميرا خلفية دقة 8 ميغا بيكسل وضبط تلقائي للكاميرا "أتوفوكس" وفلاش
LED قادرة على التقاط فوري للصور والتقاط فيديو بدقة 720 بيكسل بمعدل 30 إطارا في الثانية. وترتكز على عدسة "كارل زايس تيسار" af/2.2 ، ويبدو في شكله الخارجي كهاتف "نوكيا إن 9".

ويستخدم الجهاز أيضاً معالج ثنائي النواة "Snapdragon" مقدم من شركة "كوالكوم" بسرعة 1.4 غيغا هيرتز ومزود بذاكرة عشوائية بسعة 512 ميغا بايت وأخرى داخلية "فلاش" سعتها 16 غيغا بايت، كما تقدم الشركة تخزين مجاني تبلغ سعته 25 غيغا بايت من خلال خدمة "SkyDrive" المعتمدة على سحابة مايكروسوفت لتخزين الصور والموسيقى. ويأتي الهاتف مجهزاً مسبقاً بالعديد من التطبيقات المخصصة فقط لأجهزة نوكيا ويندوز فون، والتي تتضمن (ESPN Sports Hub، Nokia Drive، Nokia Music، Mix Radio)، وتعتبر خدمة نوكيا للموسيقى متاحة للمستخدمين مجاناً.

ويتيح الهاتف المتصفح "إنترنت إكسبلورر 9" ويدعم تقنيات الاتصالات "UMTS" و"GSM و"GPRS"و "EDGE" وكذلك "HSDPA" بسرعة تصل إلى 14.4 ميغابت في الثانية.
والجهاز مزوّد بمنفذ خاص لمستقبل "جي بي إس" ومخرج لسماعات الرأس جاك 3.5 مم. ويبلغ وزن الهاتف 142 غراماً، ويستمر العمل بالبطارية في حالة اتصاله بشبكات "
GSM" حوالي 13 ساعة، بينما تقل في حاله اتصاله بشبكات "UMTS" ليصل وقت التحدث إلى 9.5 ساعة، أما في وضع الاستعداد تظل البطارية من 11 إلى 14 يوماً.

وتطرح الشركة هاتفها الجديد في مطلع شهر نوفمبر بسعر 600 دولار أمريكي وسيكون متاحاً في كل من ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وهولندا وإسبانيا والمملكة المتحدة.
أما هاتف "
Lumia 710" فهو أقل تكلفة من السابق، حيث يبلغ سعره حوالي 376 دولاراً أمريكياً، ويأتي بنفس شاشة ومعالج "Lumia 800"، لكنه مزود بكاميرا خلفية 5 ميغا بيكسل، ومتاح باللونين الأسود والأبيض مع توفير خيار استبدال الغطاء الخارجي للجهاز، ويحمل الهاتف الاسم الرمزي "Sabre".

ومزود أيضاً بذاكرة داخلية 8 غيغا بايت وتخزين مجاني من الشركة عبر خدمة "SkyDrive"، ومدعوم من قبل "إنترنت إكسبلورر 9" لتقديم أداء متميز وتوافقه مع مجموعة واسعة من تطبيقات الويب الحديثة "إتش تي إم إل 5".
ويستمر مدة التحدث بالهاتف باتصاله بشبكات الجيل الثالث إلى 7.6 ساعات، فهو يدعم شبكات "3
G" حتى "إتش إس دي بي إيه"، فضلاً عن دعمه لتقنية الواي فاي والبلوتوث، ويبلغ وزن الهاتف 125.5 غراماً.
وسيطرح الجهاز أولاً في هونغ كونغ والهند وروسيا وسنغافورة وتايوان، على أن يكون متاحاً بالأسواق العالمية الأخرى في مطلع العام القادم.









سحر الكلمات
أصدر أحد ملوك فرنسا قرارا يمنع فيه النساء من لبس الذهب والحلي والزينة
فكان لهذا القرار ردة فعل كبيرة وامتنعت النساء فيها عن الطاعة
 وبدأ التذمر والتسخط على هذا القرار وضجت المدينة وتعالت أصوات الاحتجاجات وبالغت النساء في لبس الزينة والذهب وأنواع الحلي

فاضطرب الملك واحتار ماذا سيفعل فأمر بعمل اجتماع طارئ لمستشاريه
فحضر المستشارون وبدأ النقاش فقال أحدهم أقترح التراجع عن القرار للمصلحة العامة
ثم قال آخر كلا إن التراجع مؤشر ضعف ودليل خوف ويجب أن نظهر لهم قوتنا وانقسم المستشارون إلى مؤيد ومعارض
 فقال الملك : مهلاً مهلاً ... احضروا لي حكيم المدينة
فلما حضر الحكيم وطرح عليه المشكلة
قال له أيها الملك لن يطيعك الناس إذا كنت تفكر فيما تريد أنت لا فيما يريدون هم
فقال له الملك وما العمل ..؟ أأتراجع إذن ..؟ قال لا ولكن أصدر قرارا بمنع لبس الذهب والحلي والزينة لأن الجميلات لا حاجة لهن إلى التجمل ..
ثم أصدر استثناءً يسمح للنساء القبيحات وكبيرات السن بلبس الزينة والذهب لحاجتهن إلى ستر قبحهن ودمامة وجوههن ...

فأصدر الملك القرار .... وما هي إلا سويعات حتى خلعت النساء الزينة وأخذت كل واحدة منهن تنظر لنفسها على أنها جميلة لا تحتاج إلى الزينة والحلي
فقال الحكيم للملك الآن فقط يطيعك الناس 

عندما عندما تفكر بعقولهم وتدرك اهتماماتهم وتطل من نوافذ شعورهم
إن صياغة الكلمات فن نحتاج إلى إتقانه وعلم نحتاج إلى تعلمه في خطابنا الدعوي والتربوي والتعليمي
 لندعوا إلى ما نريد من خلال ربط المطلوب منهم بالمرغوب لهم ومراعاة المرفوض عندهم قبل طرح المفروض عليهم
 وأن نشعر المتلقي بمدى الفائدة الشخصية التي سيجنيها من خلال إتباع كلامنا أو الامتناع عنه
 ولا شيء يخترق القلوب كلطف العبارة وبذل الإبتسامة ولين الخطاب وسلامة القصد

قال تعالى:{ ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك} مع أنه أفصح العرب وأعظم نبي ومع أنهم خير أمة وأفضل صحب .

دمتم في رعاية الله ...

قد يبدو الأمر صعب التصديق لكن ما تشاهدونهما في الصورة ليسا شخصين حقيقيين بل رجال (أو نساء) آلية!
ففي المعهد الوطني الياباني للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة AIST يعمل الباحثون على تطوير رجال آليين يشبهوننا شكلاً وفعلاً!!
ولتدركوا أي مستوى “مرعب” من الواقعية وصلت له هذه التكنولوجيا لنشاهد هذا الفيديو أولاً:

وإليكم هذا الفيديو أيضاً:

طور الباحثون اليابانيون هذه الروبوتات لتستطيع محاكاة ما تشاهده من حركات وتعابير وجه، والغرض هو توفير روبوتات لاستقبال المرضى في المستشفيات للترحيب بهم أو أخذهم في جولة داخل الأماكن العامة، لكن المخيف في الأمر هو أننا قد نجد صعوبة يوماً في التمييز إن كنا نتحدث إلى إنسان أم روبوت!
تحمل هذه الروبوتات اسم Actroid-F وهي أول روبوتات تدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية تحت مُسمى “أول روبوت يشبه الإنسان”، ولزيادة واقعية شكلها الخارجي يستخدم مطاط السيليكون لصناعة البشرة:
تزن هذه الروبوتات 30 كيلوجرام فقط ويبلغ طولها 140 سم، وتتصل النماذج الحالية بالكومبيوتر فتعتمد على المايكروفون لسماع الأصوات المحيطة وتستخدم كاميرا الكومبيوتر لمشاهدة ما حولها، لكن من المفترض تطويرها لاحقاً ليتم كل ذلك من خلال الروبوت نفسه لتسهيل حركته.
بدأت هذه الأبحاث حين قام العالم هيروشي إيشيجيورو بتطوير روبوت يشبهه تماماً يحمل اسم Geminoid HI-1:
ثم تم تطوير نموذج آخر هو Actroid-F Android الذي نشاهده في هذا الموضوع.
لا يستطيع أحد أن يعارض التطور بالطبع لكن أظن أننا بهذه الأبحاث نفتح باباً لا نعلم إلى أين يقودنا بالضبط!

Author Name

Contact Form

Name

Email *

Message *

Powered by Blogger.